vendredi 3 août 2007
رسالة من سيدة حاقدة
قُلتَ ... لا تدخُلي
وسددتَ في وجهي الطريق بمرفقيكَ … وزعمتَ لي
…
أن الرفاق أتوا إليك … أهُمُ الرفاق أتوا
إليك
أم أن سيدةً لديك … تحتلُ بعدي ساعديك ؟
وصرختُ محتدماً : قفي ! والريحُ … تمضغُ
معطفي …
والذل يكسو موقفي … لا تعتذر يا نذلُ لا
تتأسف
أنا لستُ آسفةً عليك … لكن على قلبي الوفي
قلبي الذي لم تعرِفِ … ماذا لو انكَ يا دني …
أخبرتني
أني انتهى أمري لديكَ … فجميعُ ما وشوشتني
أيامَ كنتَ تحبنيَ … من أنني
…
بيتُ الفراشةِ مسكني … وغدي انفراطُ السوسنِ
أنكرتهُ أصلاً كما أنكرتني
…
لا... [Lire la suite]